shadyking Admin
عدد المساهمات : 94 تاريخ التسجيل : 26/07/2010
| موضوع: خطبة عبلة الجمعة ديسمبر 23, 2011 4:36 pm | |
| الفصل الخامس خطبة عبلة أهم المفردات: ــ الكلمة معناها الكلمة معناها يناصبونه العداء يظهرونه له. متون م: متن. ظهور. نازعته نفسه حدثته. قسراً قهراً وجبراً. ناط تعلق. العصماء. القوية. جزر ج: جزور. ما يصلح لأن يذبح من الإبل. الساري. السائر ليلاً. الشطط تجاوز الحد. مسيل. مجري السيل.
مناقشة أفكار الفصل: س1: صف حال عنترة عندما اعتزل قومه. ج:خرج متذكراً عبلة التي علق بها أمله، وكانت صورتها تمثل أمامه بعيدة عنه بعد النجم، وكان لايدري إلي أين يذهب في تلك الأرض الواسعة التي كانت تبدو لانهاية لها. س2: ما الذكريات التي راودت عنترة في ذلك الوادي؟ ج: كان يتذكر إقامته في ذلك الوادي منذ نشأ، فكان فيه ملعبه ومركبه، وفيه موضع لهوه وأسماره، حيث كان يرعي إبل شداد في ذلك الوادي مع سائر العبيد، يصارعهم ويسابقهم، ثم فتي يباري أصحابه ويطاردهم علي متون الخيل. س3:كيف أصبح حال عنترة بعد اعتزاله لقومه؟ ج: أقبل علي الخمر يحاول أن يجد فيها ما ينسيه حب عبلة، وحقده علي عبس، وظلم شداد، ولكن الخمر لم تزده إلا حزناً وحقداً، حتى تغير لونه، وصار يؤثر الانفراد والبعد عن سائر الناس. س4: ما الخبر المثير الذي جاء به شيبوب؟ وما أثره علي عنترة؟ ج: هو نبأ تقدم عمارة بن زياد لخطبة عبلة، وما كاد عنترة يسمع هذا الخبر حتى كأن شيبوب ألقمه حجراً،فلم ينطق بجواب،بل وقف ينظر مبهوتاً. س5: كان عنترة يرضي بالرق في أول الأمر ثم أصبح يرفضه تماماً علل. ج:كان يرضي به في الأول، لأنه يقربه من عبلة، ولكنه أصبح اليوم يرفضه، لأن الرق يبعده عنها فلا يستطيع أن يتقدم لخطبتها مثل عمارة. س6: ما الحديث الذي سمعه شيبوب عن عنترة وعبلة يوم الاحتفال بمناة؟ ج: سمع شيبوب حديث عبس عن عنترة وعبلة، وأنهم كانوا يسمعون من قبل شعر عنترة فيقول أحدهم، هذا في عبلة ويقول بعضهم هذا في غير عبلة، ويزعم أخرون أنه من عبث الشعراء، ولكن عنترة في ذلك اليوم قال للجموع، إنها عبلة،إنها عبلة. س7: علي شيء عزم عنترة بعد ذلك وهل كان صادقاً في عزمه؟ ج:عزم علي أن يحارب قومه بسيفه انتصافاً لنفسه، ويحارب شداداً إذا ضن عليه باسمه، وعزم علي أن يحارب مالكاً إذا وقف بينه وبين حبه، ويحارب عمارة إذا تجرأ أن يسلبه حياته، وقد اتجه إلي الحي لتحقيق ما عزم عليه. (علي نمط الامتحان) (هكذا قضي أيامه ولياليه هائماً في الصحراء بين الشعاب، سابحاً في الليل بين الشجون، وهو في كل لحظة يزداد حقداً علي قومه الذين يزدرونه، وعلي أبيه الذي يظلمه وينكره، ويأبي أن ينسبه إليه، مع أنه يعترف ببنوته) (أ) تخير الصحيح مما بين الأقواس: ــ 1ــ مضاد(يزدرونه) ( يسبونه ــ يحترمونه ــ يحاربونه). 2ــ معني(هائماً) ( لا يعرف وجهته ــ مسرعاً ــ محباً). 3ــ مفرد(شعاب) ( شَعب ــ شُعوب ــ شِعْب). (ب) لم كان يزداد حقداً؟ (ج) كانت مناظر ذلك الوادي تحرك قلبه، وتملؤه بهجة. فلماذا؟ """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
| |
|