shadyking Admin
عدد المساهمات : 94 تاريخ التسجيل : 26/07/2010
| موضوع: البطل الثائر الجمعة ديسمبر 23, 2011 4:31 pm | |
| الفصل الثاني البطل الثائر
أهم المفردات: ــ الكلمة معناها الكلمة معناها ينتهك يذهب بحرمته يسومونك يذيقونك أستروح أجد راحة مباه مفاخر يعتريك يصيبك ألهج اتحدث يستأثر× يؤثر يفضل نفسه علي غيره. شغاف أعماق ثريد خبز يبل في مرق. يكتنفني يحيط بي مناقشة أفكار الفصل: ـ س1: مم كان يتعجب عنترة؟ وما الذي زاد من تعجبه؟ ج: كان يتعجب من أنه كان يرضي بأن يقيم في قوم يحميم ويدافع عنهم ويجلب لهم النصر، ويحمل إليهم الغنائم، ثم لايجد منهم إلا الإنكار والبخل،وزاد من عجبه أنه كلما تذكر سيده شداداً، أحس نحوه عطفاً. س2: ما مظاهر حب عنترة لشداد؟ ج: كان شداد صورة البطل عند عنترة، وصورة السيد، وصورة المعبود، كان يقسو عليه أحياناً، ويعنف معه في الحديث مرة أخري، بل لقد كان شداد يمد يده إلي عنترة بالسوط، فيتحمل منه الضربة الجامدة، ولا يزيد علي قوله(لن تستطيع أن تصرفني عن حبك يا سيدي). س3: ما مظاهر حب عنترة لعبلة؟ ج: كانت صورة عبلة تتمثل له عند كل خطوة يخطوها، كان يري صورتها فوق كل صخرة متلألئة وعند كل ثنية ظليلة، كانت صورتها تخفق في الفضاء اللامع، وكان ينشد فيها أشعاره، ويحارب من أجلها. س4: ما الذي زعمته زبيبة في صباه؟ وما أثر ذلك علي عنترة؟ ج: زعمت له في صباه، انه ابن شداد. وكان من أثر ذلك أن امتلأ قلبه فرحاً وكبراً، ولكن كانت أمه توصيه ألا يعيد قولها للناس خوفاً من أن يغضب سيدها الصارم. س5: وضح رأي كل من عنترة وشيبوب في المرأة والحب. ج: رأي عنترة:أنها هي التي يخرج الإنسان بها من الدنيا، وهي التي تستحث الرجل علي الكفاح، وأن الحب هو الذي يعطي للحياة قيمة. أما رأي شيبوب: فإن الإنسان لا يخرج من الدنيا بالمرأة، فهي التي تنوح علي الرجل بعد موته وتحدث بما ليس فيه، وشيبوب لايعبأ بالحب والنساء عنده بعضهن من بعض. س6: قارن بين شخصية عنترة وشخصية شيبوب. ج: عنترة: ـ شخصية قوية متمردة علي الواقع وعلي العادات والتقاليد الموروثة، وهو مع ذلك رقيق المشاعر يحب بإخلاص. أما شيبوب:ـ فهو يرضي بالأمر الواقع، يكره أن يقحم نفسه في مشاكل، يرضي بقدره، لا يتطلع إلي ما يفوق إمكاناته. س7:ما الحقيقة التي لم يستطع شيبوب أن يخفيها عن أخيه؟ ج: هي أن عبلة لا تري في عنترة إلا عبداً مطرباً، وأنها لاتشتهي فيه سوي حديثه وشعره، لأنها فتاة معجبة بنفسها، ولكن عنترة لم يقتنع بهذا الكلام، وقال لشيبوب(إنك تكذب). (علي نمط الامتحان) (كان عنترة في سيره يناجي نفسه بما فيها من شجون وهموم وقد وقع في قلبه أنه أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة صدره من تعلق بالفتاة التي ملكت فؤاده) (أ) تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ــ 1ــ جمع(فؤاد) (ففوائد ــ أفئدة ــ فائدة). 2ــ مضاد(أفصح) (أعجم ــ أفهم ــ أسرَّ). 3ــ مرادف(يضمر) (يخفي ــ يعدو ــ يكسب). (ب) ما الذي كان يضمره عنترة في صدره؟ (ج) ما الشعور الذي يشعر به نحو شداد؟ وما السر في هذا الشعور؟ """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
| |
|